دخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin | ||||
algeriendu40 | ||||
samra | ||||
moh-beni24 | ||||
fatima zohra | ||||
sousou | ||||
magui | ||||
ابوعلاء | ||||
ikhlasse | ||||
saida |
مواضيع مماثلة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأخيرة
كيفية أختيار الزوجـ\ـه
صفحة 1 من اصل 1
كيفية أختيار الزوجــه
بسم الله الرحمن الرحيم
مسألة اختيار الزوجة من الأمور الهامة والخطرة التي أكّد عليها الدين الإسلامي وخطط لها كوسيلة لتوفير الحماية اللازمة للأسرة في تلك المرحلة التي لم تصبح الأسرة فيها واقعاً قائماً ، فالاختيار إذن
تدبير احترازي يسبق مرحلة تكوين الأسرة وبنائها
إن الدين الإسلامي وإن كان يوكل أمر الاختيار إلى الفرد الذي يروم الزواج إلا أنه وجه نظره في ذات الوقت إلى صفات وأمور معينة ذكرتها الأحاديث والروايات ليضمن بذلك سعادته واستقرار حياته الأسرية فيما لو طلبها في الطرف الآخر الذي يروم الاقتران به.
1- أن تكون المرأة ذات دين
تنكح المرأة من أجل دينها لا لجمالها ولا لمالها ولا.. ولا .... فقد ورد عن رسول الله (ص) (( لا تنكح المرأة لجمالها ، فلعلّ جمالها يرديها ، ولا لمالها ، فلعل مالها يطغيها وانكح المرأة لدينها ))
كما ورد عنه (ص) (( فاظفر بذات الدين تربت يداك ))
ومن هنا لا بد من السؤال عن العقيدة التي تحلمها المرأة فالانسجام بين الزوجين لن يتم إلا إذا كان هناك انسجام فكري بينهما ، ومن دون ذلك فإن مجرد التلاحم الجسدي لن يستطيع أن يحقق الانسجام المطلوب ...
2- حسن الخلق فيجب أن تكون المرأة ممن تربّت في حضن الأخلاق الحميدة في ظل أسرة كريمة .
3- حسن الوجه تعد مسألة الجمال أمراً مهماً يجب على الرجل توخيه في المرأة ، والجمال من الأمور التي تساهم في توطيد العلاقة الزوجية ، وتقوية أواصرها وزيادة تمسك الرجل بالمرأة.
روي عن رسول الله (ص) (( خير نسائكم من إذا نظر إليها زوجها سرّته ، وإذا أمرها أطاعته ، وإذا غاب عنها حفظته في نفسها وماله ))
ولا تناقض بين الرواية الناهية عن التزوج بالمرأة من أجل جمالها وبين ما نحن فيه لأن الرواية هناك جعلت مدار الاختيار هو الجمال فحسب في حين أن المدار ينبغي أن يكون الدين وما عداه في الرتبة كحسن الوجه في رتبة متأخرة فأن تكون المرأة متدينة ملتزمة أمر مفروغ منه ، أما لو تعارض الدين مع الجمال فيفضل أن تختار ذات الدين على ذات الجمال الخالي عن الدين .
4- أن تكون نسيبة من أهل بيت عرفوا بالدين والصلاح . فعامل الوراثة يؤثر في الأولاد ، وبما أن الهدف الذي شرع لأجله الزواج هو الحفاظ على النسل البشري من خلال التوالد لذا كان الواجب أن يحسب الحساب لهؤلاء الأولاد مستقبلاً ، وهذا الأمر مما تنبه إليه الإسلام قبل أن تكتشف العلوم الحديثة حيث تأثير المسألة الوراثية في سلوك الأبناء فقد ورد عن رسول الله (ص)
(( تخيّروا لنطفكم فإن العرق دساس ))
ولما للمسألة الوراثية من تأثير في سلوك الأبناء نهى الرسول (ص) من الزواج بالمرأة غير الصالحة قال (ص)
(( إياكم وخضراء الدِمَن ))
قيل - الأصحاب يسألون - وما خضراء الدمن يا رسول الله ؟
قال (ص ) المرأة الحسناء في المنبت السوء .
فلا يغرك جمال وخضرة النباتات والأعشاب بل لا بد أن تراعي من أين تسقى هذه النباتات ؟ فإن كانت من مياه نجس كمياه المجاري والبيارات فلا خير في جمال وخضرة هذه النباتات ، وأما إذا كانت تسقى من ماء طاهر فجمال هذه النبات يسر المرء ولك أن تعجب به .
5- أن تكون ولوداً فالهدف من الزواج هو الحفاظ على النسل البشري عن طريق ما تمد الأسرة المجتمع به من الأولاد ولذا قال رسول الله (ص)
(( عليكم بالودود الولود ))
(( خير نسائكم الودود الولود المؤاتية ( الطيعة ) لزوجها ))
6- ألا تكون من القرابة القريبة
فقد ورد عن رسول الله (ص) (( لا تنكحوا القرابة القريبة فإن الولد يخلق خاوياً ))
وهذا ما تنبه إليه العلم الحديث مؤخراً حيث بدأ العلماء نتيجة لما توصلوا إليه في أبحاثهم ومحصلة هذه الأبحاث أنهم نهوا عن الزواج بالأقارب لأنه يساعد على انتشار الأمراض الموجودة داخل العائلة وانحصارها فيها لأن الأطفال يملكون الاستعداد لتلقي تلك الأمراض عن طريق العامل الوراثي .
7- كما حثت الروايات على اختيار البنت الباكر للزواج منها (( تزوجوا الأبكار ، فإنهن أعذب أفواهاً ،
مسألة اختيار الزوجة من الأمور الهامة والخطرة التي أكّد عليها الدين الإسلامي وخطط لها كوسيلة لتوفير الحماية اللازمة للأسرة في تلك المرحلة التي لم تصبح الأسرة فيها واقعاً قائماً ، فالاختيار إذن
تدبير احترازي يسبق مرحلة تكوين الأسرة وبنائها
إن الدين الإسلامي وإن كان يوكل أمر الاختيار إلى الفرد الذي يروم الزواج إلا أنه وجه نظره في ذات الوقت إلى صفات وأمور معينة ذكرتها الأحاديث والروايات ليضمن بذلك سعادته واستقرار حياته الأسرية فيما لو طلبها في الطرف الآخر الذي يروم الاقتران به.
1- أن تكون المرأة ذات دين
تنكح المرأة من أجل دينها لا لجمالها ولا لمالها ولا.. ولا .... فقد ورد عن رسول الله (ص) (( لا تنكح المرأة لجمالها ، فلعلّ جمالها يرديها ، ولا لمالها ، فلعل مالها يطغيها وانكح المرأة لدينها ))
كما ورد عنه (ص) (( فاظفر بذات الدين تربت يداك ))
ومن هنا لا بد من السؤال عن العقيدة التي تحلمها المرأة فالانسجام بين الزوجين لن يتم إلا إذا كان هناك انسجام فكري بينهما ، ومن دون ذلك فإن مجرد التلاحم الجسدي لن يستطيع أن يحقق الانسجام المطلوب ...
2- حسن الخلق فيجب أن تكون المرأة ممن تربّت في حضن الأخلاق الحميدة في ظل أسرة كريمة .
3- حسن الوجه تعد مسألة الجمال أمراً مهماً يجب على الرجل توخيه في المرأة ، والجمال من الأمور التي تساهم في توطيد العلاقة الزوجية ، وتقوية أواصرها وزيادة تمسك الرجل بالمرأة.
روي عن رسول الله (ص) (( خير نسائكم من إذا نظر إليها زوجها سرّته ، وإذا أمرها أطاعته ، وإذا غاب عنها حفظته في نفسها وماله ))
ولا تناقض بين الرواية الناهية عن التزوج بالمرأة من أجل جمالها وبين ما نحن فيه لأن الرواية هناك جعلت مدار الاختيار هو الجمال فحسب في حين أن المدار ينبغي أن يكون الدين وما عداه في الرتبة كحسن الوجه في رتبة متأخرة فأن تكون المرأة متدينة ملتزمة أمر مفروغ منه ، أما لو تعارض الدين مع الجمال فيفضل أن تختار ذات الدين على ذات الجمال الخالي عن الدين .
4- أن تكون نسيبة من أهل بيت عرفوا بالدين والصلاح . فعامل الوراثة يؤثر في الأولاد ، وبما أن الهدف الذي شرع لأجله الزواج هو الحفاظ على النسل البشري من خلال التوالد لذا كان الواجب أن يحسب الحساب لهؤلاء الأولاد مستقبلاً ، وهذا الأمر مما تنبه إليه الإسلام قبل أن تكتشف العلوم الحديثة حيث تأثير المسألة الوراثية في سلوك الأبناء فقد ورد عن رسول الله (ص)
(( تخيّروا لنطفكم فإن العرق دساس ))
ولما للمسألة الوراثية من تأثير في سلوك الأبناء نهى الرسول (ص) من الزواج بالمرأة غير الصالحة قال (ص)
(( إياكم وخضراء الدِمَن ))
قيل - الأصحاب يسألون - وما خضراء الدمن يا رسول الله ؟
قال (ص ) المرأة الحسناء في المنبت السوء .
فلا يغرك جمال وخضرة النباتات والأعشاب بل لا بد أن تراعي من أين تسقى هذه النباتات ؟ فإن كانت من مياه نجس كمياه المجاري والبيارات فلا خير في جمال وخضرة هذه النباتات ، وأما إذا كانت تسقى من ماء طاهر فجمال هذه النبات يسر المرء ولك أن تعجب به .
5- أن تكون ولوداً فالهدف من الزواج هو الحفاظ على النسل البشري عن طريق ما تمد الأسرة المجتمع به من الأولاد ولذا قال رسول الله (ص)
(( عليكم بالودود الولود ))
(( خير نسائكم الودود الولود المؤاتية ( الطيعة ) لزوجها ))
6- ألا تكون من القرابة القريبة
فقد ورد عن رسول الله (ص) (( لا تنكحوا القرابة القريبة فإن الولد يخلق خاوياً ))
وهذا ما تنبه إليه العلم الحديث مؤخراً حيث بدأ العلماء نتيجة لما توصلوا إليه في أبحاثهم ومحصلة هذه الأبحاث أنهم نهوا عن الزواج بالأقارب لأنه يساعد على انتشار الأمراض الموجودة داخل العائلة وانحصارها فيها لأن الأطفال يملكون الاستعداد لتلقي تلك الأمراض عن طريق العامل الوراثي .
7- كما حثت الروايات على اختيار البنت الباكر للزواج منها (( تزوجوا الأبكار ، فإنهن أعذب أفواهاً ،
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد أبريل 21, 2013 5:13 am من طرف Admin
» ما اروع هذه النكت الجزائرية
الأحد أبريل 21, 2013 5:08 am من طرف Admin
» اختبر ذكاء
الأحد أبريل 21, 2013 5:02 am من طرف Admin
» لـغــــز مـعـلمــة الرياضيــات
الأحد أبريل 21, 2013 4:58 am من طرف Admin
» 8 الغاز
الأحد أبريل 21, 2013 4:52 am من طرف Admin
» الغاز صعبة
الأحد أبريل 21, 2013 4:49 am من طرف Admin
» ألغاز
الأحد أبريل 21, 2013 4:46 am من طرف Admin
» وصفات القضاء على القشرة/خاص بالاكاديمية
الأحد أبريل 21, 2013 4:41 am من طرف Admin
» العناية بالشعر الجاف في خمس خطوات بسيطة
الأحد أبريل 21, 2013 4:39 am من طرف Admin